IPCC Fourth Assessment Report: Climate Change 2007
تقرير الفريق العامل الثالث - التخفيف
الرسم 1

الرسم ١ من الملخّص لواضعي السياسات: تمّ قياس إمكانيّة الإحترار العالمي من خلال إنبعاثات غازات الدفيئة بين العامين ١٩٧٠ و٢٠٠٤. واستُعملت إمكانيّات الإحترار العالمي خلال فترة المئة عام المذكورة في تقرير التقييم الثاني للهيئة الحكوميّة الدوليّة المعنيّة بتغيّر المناخ للعام ١٩٩٦ بغية تحويل الإنبعاثات إلى ثاني أكسيد الكربون المكافئ. (راجع إتفاقية الأمم المتحدة الإطاريّة بشأن تغيّر المناخ التي تحوي العناوين الأساسيّة). وتشمل ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز ومركّبات الهيدروفلوروكربون ومركّبات الهيدروكربون الكاملة الفروة وسداسي فلوريد الكبريت من كافة المصادر.

وتعكس فئتا إنبعاث ثاني أكسيد الكربون إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون المتأتية من إنتاج الطاقة وإستخدامها (الثانية من الأعلى) ومن تغيّر إستخدام الأراضي (الثالثة من الأعلى) [الرسم١.١أ].

الملاحظات:

١- ويشمل عدد آخر من أكسيد النيتروز العمليات الصناعيّة وإزالة الغابات وإحتراق السافانا والمياه المستعملة ومخلّفات مطامر القمامة.

٢- هناك عدد آخر من الميثان ناتج عن العمليات الصناعيّة وعن إحتراق السافانا.

٣- إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن تفكك الكتلة الأحيائيّة في الأرض التي تبقى بعد قطع الأشجار وإزالة الغابات والناتج عن إحتراق الخث وتراجع الأتربة المنزوعة الخث.

٤- الإستخدام التقليدي للكتلة الأحيائيّة بنسبة ١٠٪ من المجموع، ويقدر أن ٩٠٪ منها ناتجة عن إنتاج الكتلة الأحيائيّة. وهذا صحيح بالنسبة إلى ١٠٪ فقط من كربون الكتلة الأحيائيّة الذي من المقدّر أن يبقى بعد إحتراق الفحم الخشبي.

٥- إستندت البيانات المسجّلة حول إحتراق الغابات الواسعة المدى وإحتراق الكتلة الأحيائيّة في أراضي الجنيبات بين العامين ١٩٩٧ - ٢٠٠٢ إلى بيانات القمر الصناعي حول إنبعاثات الحريق العالمية.

٦- إنتاج الأسمنت وإشتعال الغاز الطبيعي.

٧- يشمل إستخدام الوقود الأحفوري الإنبعثات الناتجة عن المواد الخام.