© ® The Nobel Foundation IPCC honoured with the 2007 Nobel Peace Prize
IPCC Phone: +41-22-730-8208 /84/54
الرسم ٢أ في الملخّص الفني: إنبعاثات غازات الدفيئة بحسب القطاعات خلال الأعوام الممتدة ما بين ١٩٩٠- ٢٠٠٤. تم إستخدام مئة عام من إمكانيات الإحترار العالمي (GWPs) الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنيّة بتغيّر المناخ IPCC في تقرير التقييم الثاني (SAR) عام ١٩٩٦ لتحويل الإنبعاثات إلى ثاني أكسيد الكربون المكافئ (CO٢-eq). يعتبر غياب اليقين شديداً على مستوى الميثان وأكسيد النيتروز (يبلغ حوالي ٣٠-٥٠%) ويزداد شدةً على مستوى ثاني أكسيد الكربون المتأتي عن الزراعة والتشجير. بالنسبة إلى حرائق الكتلة الأحيائية الواسعة النطاق، تمت العودة إلى المعطيات الخاصة بمتوسط النشاطات خلال فترة ١٩٩٧-٢٠٠٢، والصادرة عن قاعدة بيانات إنبعاثات الحرائق العالمية، والمرتكزة بدورها على المعلومات التي تؤمنها السواتل. أما إنبعاثات العفونة الناجمة عن الحرائق والتحلّل فترتكز على معلومات حديثة أمّنتها من مجموعة Hydraulics Group في جامعة ديفلت. [الرسم ١.٣ أ ].
الرسم ٢ب في الملخّص الفني: إنبعاثات غازات الدفيئة حبسب القطاعات في العام ٢٠٠٤ [الرسم ١.٣ ب].
ملاحظات خاصة بالرسمَين ٢أ و٢ب في الملخّص الفني
١ . بإستثناء المصافي ومصانع فحم الكوك التي تحتسب من ضمن الصناعات.
٢. بالإضافة إلى النقل الدولي (مستودعات الوقود) وباستثناء مصائد الأسماك والمعدّات والمركّبات (للطرق غير المعبّدة) الخاصة بالزراعة والغابات.
٣. بما فيها الإستعمال التقليدي للكتلة الأحيائية. وتُذكر الإنبعاثات في الفصل ٦ أيضاً على أساس المخصصات ﺬات الإستعمال الهادف (بالإضافة إلى حصّة القطاع من الإنبعاثات الناتجة عن التوليد المكثّف للكهرباء)، ويؤدي إﺬاً تراجع إستخدام الكهرباء إلى إنجازات التخفيف كافة في هذا القطاع، ويعود عليه بالمنفعة.
٤. بالإضافة إلى المصافي وأفران الكوكا إلخ.، وتلاحظ أيضاً الإنبعاثات المذكورة في الفصل ٧ على أساس المخصصات ﺬات الإستعمال الهادف (بالإضافة إلى حصة القطاع من الإنبعاثات الناتجة عن التوليد المكثّف للكهرباء)، ويؤدي إﺬاً تراجع إستخدام الكهرباء إلى إنجازات التخفيف كافة في هذا القطاع، ويعود عليه بالمنفعة.
٥. بالإضافة إلى حرائق المخلفات الزراعية والسفناء (غير ثاني أكسيد الكربون). ولم تقدَر إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون و/أو إزالته من الأراضي الزراعية في قاعدة البيانات هذه.
٦. تتضمن المعطيات إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون بفعل إزالة الغابات وتحلّل الكتلة الأحيائية فوق سطح الأرض، التي تبقى بعد قطع الأشجار وإزالة الغابات، ناهيك عن ثاني أكسيد الكربون الناتج عن حرائق الخث وتحلل تربة الخث المصرّفة. ويذكر الفصل ٩ الإنبعاثات الناتجة عن إزالة الغابات فقط.
٧. تتضمن الميثان الموجود في التربة، والميثان وأكسيد النيتروز في المياه العادمة، وثاني أكسيد الكربون بسبب إحراق النفايات (الكربون الأحفوري فقط).